
وأشار، خسواني إلى أن بلورات فيروس كورونا المزروعة بواسطة طابعة ثلاثية الأبعاد أكبر حجما، مقارنة بتلك التي تم إنماؤها على الأرض.
وقال إن دراسة تركيب البروتين سيساعد العلماء في اختيار دواء لازم لحجب الفيروس.
يذكر أن تجربة زراعة بلورات بروتينات فيروس كورونا استغرقت نحو 8 أيام، ثم عادت عينات الفيروس على متن مركبة الفضاء المأهولة إلى الأرض حيث تجري دراستها.
وسترسل دفعة ثانية من البروتينات إلى المحطة الفضائية الدولية مع البعثة الفضائية المأهولة المخطط لتنفيذها في الخريف المقبل، كما يمكن أن تُرسل دفعة وسطية على متن شاحنة فضائية ستطلق إلى المحطة الفضائية الصيف المقبل.