Home أهم الأخبار طباخ براتب مغرٍ لرولاندو وبند في العقد يصعب المهمة

طباخ براتب مغرٍ لرولاندو وبند في العقد يصعب المهمة

0

يبحث النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عن طباخ براتب مغرٍ، لكن يبدو أن المهمة ليست سهلة، فالأمر لا يقتصر على المهارات في الطبخ وإتقان فن الطهي والتقديم، والمهارة في تنفيذ العديد من الوصفات والأكلات العالمية، بل هناك مواصفات محددة أخرى يبحث عنها الدون في مَنْ يريد أن يكون شيفاً بمطبخ العائلة.

وأوردت صحيفة “ماركا” الإسبانية أن النجم البرتغالي “يكافح” من أجل العثور على طاهٍ خاص به، على الرغم من “الراتب المغري”، الذي يقترحه.

وذكرت صحيفة “Correio de Manha” البرتغالية أنه مستعد لتقديم ما يصل إلى 5200 يورو شهريا (5651 دولارا) لشيف المنزل.

وأبرزت المصادر أن رونالدو حصل على قطعة أرض، لا تبعد كثيرا على لشبونة، سيبني عليها “قصرا صغيرا”، بمجرد انتهاء مسيرته كلاعب كرة قدم محترف.

وتبلغ مساحة العقار 2720 مترا مربعا، وتبلغ قيمته التقريبية 21 مليون يورو (نحو 22 مليون دولار).

ومن أجل “قصر التقاعد”، يبحث مهاجم النصر عن موظفين، من بينهم المسؤول عن الطبخ وشؤون المطبخ.

لكن في المقابل طلبات رونالدو ليست سهلة وبسيطة، فكي يتم التعاقد مع “الدون”، يجب أن يعرف الطاهي العديد من الأطباق المحلية والعالمية، خاصة تلك التي يفضلها الزوجان، مثل السوشي الياباني أو سمك القد المشوي المفضل لدى اللاعب.

بنود تتعلق بالسرية

فضلا عن ذلك، هناك عدة بنود في العقد، معظمها يتعلق بالسرية.

أكثر ما يحرص عليه رونالدو وشريكته جورجينا رودريغيز هو التأكد من أن ما يحدث بين جدران بيته يظل حبيس المنزل لا يكشف البتة لوسائل الإعلام.

وانتقل “الدون”، قبل أيام، إلى السعودية بعد توقيعه عقدا لمدة عامين مع فريق النصر السعودي، قادما إليه من مانشستر يونايتد الإنجليزي.

وبدأت مسيرة رونالدو في سبورتنغ لشبونة، لعب بعدها لأندية مانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس قبل أن يعود إلى مانشستر في ولاية ثانية، ومن ثم التوجه للعاصمة السعودية الرياض.

وحصد رونالدو مع البرتغال لقبي كأس أوروبا 2016 ودوري الأمم الأوروبية 2019، كما توّج بخمسة ألقاب لدوري أبطال أوروبا، منها 4 مع ريال مدريد الإسباني، ويعد الهداف التاريخي للبطولة.

Load More Related Articles
Load More In أهم الأخبار
Comments are closed.

Check Also

داتون يحذر من المخاطر الأمنية “المتزايدة” المتعلقة بإعادة عائلات أسترالية محتجزة في معسكرات شمال شرق سوريا.

وفقًا لداتون، فإن إعادة هؤلاء النساء والأطفال إلى أستراليا تشكل خطرًا على الأمن القومي، مش…