لم تكن تتوقع أشواق حجي أن تعيش هذه اللحظة، فعندما كانت رهينة لدى تنظيم صُنِّف بأنه أكثر الجماعات إرهاباً في العالم، اعتقدت أن هناك ستكون نهاية حياتها، إلا أن الأقدار اختارت لها مصيراً آخر. في مشهد يكسر القلوب وبعد 5 سنوات، وقفت الفتاة الإيزيدية أشواق حجي، أمام مغتصبها الداعشي المعتقل في السجون العراقية، بعد أن تبادلا الأدوار، فقد استطاعت هي …