لا يزال الشارع البريطاني تحت أثر الصدمة التي خلفتها قضية الشابة القتيلة ساره إيرفرارد، ابنة الـ 33 عاما، التي كبلت تحت جنح الظلام من قبل شرطي ببدلته الرسمية، واغتصبت ثم أحرقت لافظة أنفاسها. وقد خلفت تلك الجريمة حالة من الإحراج الشديد للشرطة البريطانية، كما خلقت حالة من الذعر بين البريطانيات اللواتي أبدى عدد كبير منهنَّ قلقهنَّ إزاء هذا الأمر. ولا …