لم تكن هفوة الرئيس الأميركي جو بايدن الأخيرة حول الرئيس الصيني، أولى السقطات التي ورطته واستدعت توضيحات لاحقة من البيت الأبيض. فبعد اللقطة الأخيرة التي وثقت وصف بايدن للرئيس الصيني شي جين بالديكتاتور، وامتعاض وزير خارجيته أنتوني بلينكن، انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي حوادث أخرى مماثلة. قبل عام من الانتخابات.. بايدن يحاول ضمان أصوات مؤيدي الحرب في غزة ومعارضيها هفوات أخرى! فالشهر …