قال السيناتور أندرو كونستانس من حزب الاحرار الحاكم ، نيو ساوث ويلز ، إن رئيس الوزراء حصل على “الترحيب الذي يستحقه على الأرجح” عندما تم طرده أمس من بلدة دمرتها حرائق الغابات.
صور من زيارة سكوت موريسون المحرجة لكوبارجو ، على الساحل الجنوبي لنيو ساوث ويلز ، تم بثها في جميع أنحاء العالم وأصبحت معروفة على وسائل التواصل الاجتماعي.
صرخ الناس في البلدة غاضبين في وجه رئيس الوزراء خلال زيارته القصيرة أمس. حيث توفي في البلدة أب وابن في حريق في وقت سابق من هذا الأسبوع ، في أحدى المشاهد، أمسك السيد موريسون بيد امرأة رفضت مصافحته.
السيد كونستانس ، هو عضو في بيجا ، والتي تضم كوبارجو.
وقال: إنه لا يعلم أن رئيس الوزراء سيزور ناخبيه.
وأضاف: “حسنًا ، لم أكن أعرف حتى أنه سيأتي ، ولم أتلق منه مكالمة”.
“لكي نكون صادقين، من المحتمل أن يكون السكان قد أعطوه الترحيب الذي يستحقه على الأرجح”.
وقال السيد كونستانس ، الذي اقترب منزله في المنطقة من التدمير يوم الثلاثاء ، “كان هذا هو شعور الناس نتيجة المعاناة”.
وقال “بعد أن عشت هذا الأمر بنفسي ، إنه أمر صعب”.
“لا يمكنك تجربة هذا … إنه أمر قاسي ، إنه أمر سيء. فقد فقد شعب كوبارجو مجتمعًا ، أسرة رائعة هناك.
