بعد انفضاح أمر “مسرحيتها الكيميائية” ومكان تنفيذها تعمل المجموعات الإرهابية المنتشرة في إدلب وفي مقدمتها ما تسمى منظمة “الخوذ البيضاء” على إطلاق إشاعات متناقضة حول المكان الجديد لجريمتها بغية صرف النظر عن المنطقة الفعلية في وقت تؤكد فيه المعلومات أن الإرهابيين وبأمر من مشغليهم بدؤوا يفكرون بارتكاب مجزرة حقيقية وعدم الاكتفاء بالتمثيل كما حدث في مسرحياتهم السابقة في خان شيخون والغوطة …