يبدو أن الأسد هو الأقوى الآن في مجمل حساباته الداخلية والإقليمية والدولية، وخصوصاً في مواجهة “عدوه اللدود” الرئيس إردوغان، الذي لم يعد يملك إلا سلاحاً واحداً. إردوغان سيجد نفسه في وضع صعب جداً في حال الإعلان العربي الرسمي عن التضامن العملي مع سوريا في اللحظات التي كان فيها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يتحدّث عن التدابير التي أعلنها لمواجهة فيروس …